عتدما ناضلت شعوب العالم من اجل الحريات والديمقراطية سنوات طويلة ودفعت من اجل ذلك كثير من التضحيات اردات بذلك ان ترسخ مت مبدا هام هوحرية الفرد التى لا يتوفر لها اى احترام الا فى ظل ديمقراطية حقيقية راسخة فى ظل تداول سلمى للسلطة فى ظل انتخابات حرة نزيهة يكون للجميع الحق فى المشاركة فيها وفق قانون يراعى العدالة ويوفر الحريات لتحقيق ذلك فلا يعقل ولا يحترم ان تكبل الحريات وتعدل الدساتير لصالح فئة معينة لثبيت رئيس معين الى ابد الابدين لذا فان الكثيرين من المومنين بالديمقراطية لابدا انهم قد شعروا بالخزى لما قام به كل من تشافيزالرئيس الفنزويلى والجزائرى بوتوفليقة عندما عدلا الدسثور فاكتشف شعب الاول خاصة من كان يومن ان ماركسا جديدا فد بعث فى صورة تشافيز ان الرجل انما يغطى بعدواتة لامريكا مطامع شخصية شانه فىذلك شأن رئيس موزمبيق روبرت موغابى الذى اكتشف بعد اكثر من 20 عاما ان البيض يمتلكون المزارع فطردهم واعطاها للمحاربين القدامى فتحولت تلك المزارع الى خرابات فالرجل ايضا كان يخفى مطامع فى السلطة (الزائلة)اما الجزائرى فقد جاء ت اتتخاباته وفوزه بلا ماسخا وبلا طعمة (تعبير شامى)
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق