الثلاثاء، 21 أبريل 2009

انتخابات ولكن ماسخة

عتدما ناضلت شعوب العالم من اجل الحريات والديمقراطية سنوات طويلة ودفعت من اجل ذلك كثير من التضحيات اردات بذلك ان ترسخ مت مبدا هام هوحرية الفرد التى لا يتوفر لها اى احترام الا فى ظل ديمقراطية حقيقية راسخة فى ظل تداول سلمى للسلطة فى ظل انتخابات حرة نزيهة يكون للجميع الحق فى المشاركة فيها وفق قانون يراعى العدالة ويوفر الحريات لتحقيق ذلك فلا يعقل ولا يحترم ان تكبل الحريات وتعدل الدساتير لصالح فئة معينة لثبيت رئيس معين الى ابد الابدين لذا فان الكثيرين من المومنين بالديمقراطية لابدا انهم قد شعروا بالخزى لما قام به كل من تشافيزالرئيس الفنزويلى والجزائرى بوتوفليقة عندما عدلا الدسثور فاكتشف شعب الاول خاصة من كان يومن ان ماركسا جديدا فد بعث فى صورة تشافيز ان الرجل انما يغطى بعدواتة لامريكا مطامع شخصية شانه فىذلك شأن رئيس موزمبيق روبرت موغابى الذى اكتشف بعد اكثر من 20 عاما ان البيض يمتلكون المزارع فطردهم واعطاها للمحاربين القدامى فتحولت تلك المزارع الى خرابات فالرجل ايضا كان يخفى مطامع فى السلطة (الزائلة)اما الجزائرى فقد جاء ت اتتخاباته وفوزه بلا ماسخا وبلا طعمة (تعبير شامى)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق